جول جمال الحلقة 3

مسلسل جول جمال الحلقة 3 موقع قصة عشق، تم عرض مسلسل جديد بعنوان ” جول جمال ” على قناة ” فوكس ” ، المسلسل من انتاج شركة ” ام اف ” وإخراج ” يوسف بير حسن ” .
يشارك في بطولة المسلسل ” ميليس سيزن ” في دور ” ديفا ” ، ” مراد اونالميس ” في دور ” جول جمال ” ، ” ساميت كان كويكو ” ، ” إيلاي اركوك ” ، ” اتيك شينديل ” ، ” نيلوفر اجيكالين ” ، ” بوراك كان ” ، ” جاهد جوك ” ، ” ميلتيم اكشول ” ، ” سباهاتين ياقوت ” ، ” ايبيك اياز كورتسوشي ” ، ” اديب تيبيلي ” .
ملخص قصة المسلسل:
تدور احداث المسلسل حول رغبة انتقام ” جول جمال ” من والدته التي تركته صغيرا، وقصة الحب بين ” جول جمال ” و ” ديفا”، تحول ” جمال ” الى وحش مظلم بعد ان تخلت عنه والدته منذ الطفولة و ” ديفا ” الشابة الحسناء وبدأت قصة حبهما بالكراهية ثم تحولت الى دوامة نار، بين العاطفة العاصفة.
هل سيتحول ” جول جمال ” من صيادا شريرا الى فريسة؟ وماذا عن ” ديفا “؟ هل ستفهم ان هذا الحب مستحيل؟


ملخص الأحداث:
تبدأ الحلقة الأولى عندما كان “جول جمال” صغيرا ويروي عن والدته انه لم تكن امرأة في جمالها في مدينة بورصة ولكنها لم تعاملهم مثل اي ام تعامل أولادها كانت دائما تعيسة وتبكي حتى جاء الشخص الذي كانت تنتظره ، فقررت الذهاب معه وتركت “جول جمال” واخته ووالده وذهبت مع هذا الشخص الثري ، ظل “جول جمال” ينتظر عودتها لعدة اشهر، حتى عاد يوما ما الى المنزل وجد والده منتحرا وفي يده صورة والدته مع ذلك الشخص وهي حامل لذلك لم يتحمل والده وانتحر وفي ذلك اليوم قرر “جول جمال” ان يأخذ السعادة من والدته ولا يدعها تضحك مرة أخرى فذهب الى منزلها وقتل زوجها وعندما رأته والدته لعنته وأخبرته انه لن تحبه اي فتاة من قلبها ، ومنذ تلك اللحظة تحول “جول جمال” الى وحش ملعون من والدته ومن هنا بدأ الصراع بينه وبين والدته والسعي وراء الانتقام .


بعد خمسة وعشرون عاما عاد “جول جمال” الى بورصة وأصبح ثريا جدا وقام بشراء نصف أراضي بورصة حتى يستطيع الانتقام من والدته، وعندما ذهب الى البحيرة التي اشتراها وجد فتاة واقفة على حافة الجسر تصوب بالسهام فسألها ماذا تفعلين هنا؟ فقالت له: ما شانك؟ فذهب اليها ولكنها صوبت نحوه بالسهام خوفا منه فأمسكها حتى يلقيها في البحيرة ولكن عندما نظر في عيونها شعر بشيء غريب ثم صفعته الفتاة فغضب جدا والقى بها في البحيرة وتركها تطلب المساعدة وغادر.


عادت هذه الفتاة التي تدعى “ديفا” الى منزل “ظفر” والتي تكون والدة “جول جمال” ورويت لها ما حدث معها عند البحيرة، فسألتها من الذي فعل هذا؟ ولكن “ديفا” لا تعرف اسمه ولكنه ترك لها معطفه لترتديه وعندما رأت “ظفر” المعطف وجدت عليه حرف “جول” ففهمت ان “جول جمال” عاد الى بورصة وان الحرب بينهم ستبدأ.


ثم ذهبت “ديفا” لحضور نقل جهاز العروسة الخاص بها ،لكنها لم تخبر والدها بما حدث بينما عاد “جول جمال” الى منزله والتقى بأخته التي يبدو عليها التوتر ولا تريد ان تعيش في بورصة بجانب والدتها وطلبت من اخيها ان يتراجع عن الانتقام ويسافرون و يبدأوا حياتهم من جديد ، ولكنه اخبرها انه سيأخذ كل شيء تملكه “ظفر” سواء كان مالا او املاكا او ابنها ، ثم جاءت الخادمة ومعها طبق وأخبرتهم ان “ظفر” قد ارسلته اليه وعندما فتحوا الطبق وجد فيه الحلوى التي كان يحبها عندما كان صغيرا فجلس واكل منها ثم وجد ورقة في الطبق مكتوب بها (اهلا بك في الجحيم) .


جلس “جول جمال” مع صديقه “وفاء” ليعرف منه تطورات العمل لأنه يريد ان ينافس والدته في مجال الأزياء، وطلب من “وفاء” ان يأخذ من “ظفر” مصمم الازياء الذي يعمل معها حتى يعمل معه هو، فأخبره “وفاء” ان ذلك المصمم ترك عمله وتقاعد واصبحت ابنته تهتم بالأعمال بدلا منه وأنها لن توافق على العمل معه لان ظفر هي من ربتها هي واختها عندما توفت والدتهم، فقرر “جول جمال” ان يذهب اليها حتى يقنعها ان تعمل معه.


وفي اليوم التالي ذهب “جول جمال” الى مكتب الازياء ليقابل هذه الفتاة ولكنه تفاجئ ان هذه الفتاة هي “ديفا” التي ألقاها في البحيرة وعندما رأته ارتعبت جدا وطلبت منه ان يخرج من المكتب، ولكنه طلب منها ان تعمل معه ولكنها رفضت واخبرته انها تعمل مع “ظفر” فقال لها سأعطيك ثلاثة ايام مهلة للتفكير وفي اليوم الثالث ستاتين الي لكي تتوسلي حتى تعملي معي، ثم تركها وغادر وطلب من “وفاء” احضار معلومات عن والدها والبحث عن اي ثغرة حتى يضغط عليها عن طريق والدها.


ذهبت “ديفا” الى بيت “ظفر” حيث كانت تجهيزات الحنة الخاصة بها ، واثناء التحضيرات سألتها اختها عن سبب قلقها وتوترها فأخبرتهم بما حدث ، بينما كانت اخت “جول جمال” التي تدعى “جولندام” يظهر عليها اعراض الحمل طلبت من “وفاء” تعقب شخص ما دون اخبار اخيها ، وفي المساء توصل “وفاء” الى مكان هذا الشخص ولكن كانت المفاجأة ان هذا الشخص دخل الى منزل “ظفر” ولكن “جولندام” اصرت ان تراه ،ومن المفاجأة ايضا ان هذا الشخص هو خطيب “ديفا” فخرج الى الخارج ليقابل “جولندام” اثناء مراسم الحنة فأخبرته انها حامل منه ، فطلب منها التخلص من الجنين واخبرها انه سيتزوج غدا وانه لا يشعر نحوها باي شيء .


قلق “وفاء” على “جولندام” فاتصل “بجول جمال” واخبره ان “جولندام” عند منزل والدته فركض “جول جمال” خوفا على اخته ولكن عندما ذهب الى منزل والدته كانت “ديفا” في الخارج تعلق امنياتها وكانت تنتظر ان يأتي “مارت” خطيبها ليحرقوا الحنة سويا حتى يظلوا مع بعضهم لأخر العمر، ولكن عندما رأها “جول جمال” بدأ الشجار بينهم وسقطت الامطار عليهم فنزلت الحنة من يديها على يد “جول جمال” ثم تركته و دخلت الى المنزل ، ثم اتصل به “وفاء” واخبره انهم في الخارج وليسوا في الداخل فركض حتى يطمئن على اخته واثناء ذلك كانت “جولندام” تركض غضبا من ” مارت” فصدمتها سيارة فحملها “جول جمال” الى المشفى وهناك اخبروه ان اخته حامل واضطر “وفاء” ان يروي له كل شيء فطلب منه “جول جمال” ان يحضر “مارت” عند الصخرة الباكية .


وفي الصباح احضر “وفاء” “مارت” الى الصخرة الباكية وبدا “جول جمال” بالتحدث معه وطلب منه ان يتزوج اخته فأخبره “مارت” انه سيتزوج اليوم من فتاة أخرى، فهدده “جول جمال” بان يلقيه من اعلى الجبل فخاف “مارت” واضطر ان يوافق على الزواج وفي نفس الوقت كانت تستعد “ديفا” للزفاف ولكنها تشعر بالقلق بسبب اختفاء “مارت” المفاجئ.


و في المساء تزوج “مارت” من “جولندام” واختطف “جول جمال” والد “ديفا” حتى يرغمها على العمل معه فجاءت اليه لتنقذ والدها ، بينما كانت “ظفر” تزور قبر زوجها السابق الثري وهنا نكتشف ان “ديفا” هي ابنته الشرعية والوريثة لأملاكه ولكن “ظفر” اعطتها لمصمم الازياء لكي يربيها وكأنها يتيمة ، وانها تخطط حتى يقع “جول جمال” في حب “ديفا” ثم تأخذها منه حتى تحرق قلبه لكي تنتقم منه ، بينما كان “جول جمال” يهدد “ديفا” وقال لها ان كنت تريدين انقاذ والدك يمكنك البقاء هنا بدلا منه ، وتتوسلي الي حتى اسامحك وهنا تنتهي الحلقة، ترى هل ستوافق “ديفا” على العمل معه؟ وهل ستنجح خطة “ظفر” في الانتقام؟ هذا ما سنعرفه في الحلقة القادمة

تصنيفات : مسلسلات تركية